
محمد سعيد الجنيد/
دع جرح (غزة) يروي الحزن والألما
وينزف الدمع من كل القلوب دما
دعني أفتش عن طفلي وأخوته
كذا النساء التي كم أبكت القلما
هذي المجازر ما استثنت هنا احدا
في كل حين كذا الزيتون قد عدما
فلتندب العرب ياشعري وقافيتي
و (القدس.) اندب( والاسلاما) (والحرما)